تدحرجت الاحداث المتسارعة خلال الاسابيع الماضية في فلسطين وعلى حدودها بشكل دراماتيكي ومفاجأ الى حد ما، سواء كان ذلك في الضفة الفلسطينية أو على الحدود مع مصر او ع

تدحرجت الاحداث المتسارعة خلال الاسابيع الماضية في فلسطين وعلى حدودها بشكل دراماتيكي ومفاجأ الى حد ما، سواء كان ذلك في الضفة الفلسطينية أو على الحدود مع مصر او ع
تتعاظم معضلة "إسرائيل" في الضفة الغربية المحتلّة، في وقت تفقد فيه سياسة إدارة الصراع بلا أثمان فاعليتها، وتتكاثر التعقيدات أمامها. وبينما تُواصل عمليات المقاومة
كتب المفكر الشهيد فتحي الشقاقي أثناء الانتفاضة الأولى عام 1990م مقالاً بعنوان "الجهاد الإسلامي وحماس معاً.. أين يكمن الخطر؟!"، دعا فيه إلى تشكيل إطار جبهوي هدفه
أمّا الإشكالية الكبرى بالنسبة إلى "إسرائيل"، في خضم ذلك المشهد المتعقد، فهو ما تراه تدخّلاً إيرانياً مباشراً في ساحة الضفة، بوصف الأخيرة مكوّناً رئيساً من مكوّن
وقد كشف مونديال قطر وعبر كل الشاشات والفضائيات ووسائل الإعلام حجم الكتلة الشعبية العربية الرافضة لوجود الكيان الغاصب، وتطبيع العلاقات معه، والمؤيدة للشعب الفلسط
كل أولئك من المستوطنين والسياسيين يرفضوا القبول بالبديهية العنصرية والفاشية لدولة الاحتلال، وان الاحتلال والمستوطنات جرائم حرب، ودولة الاحتلال تمارس جرائم حرب،
من الواضح ظهور أفكار من هذا النوع لدى أطراف عدة في الكيان الصهيوني بعد كل جولة عسكرية مع فصائل المقاومة في قطاع غزة، كون مشهدية اللّا حل لقضايا القطاع تؤكد الأز
في مشهد احتفالي مفعم بالعزيمة والانتصار، يجوب شوارع المخيم جرار يحمل كثيرا من كبرياء الجيش المزعوم وما تبقى من حطام المدرعات التي دخلت المخيم في كامل غرورها، وغ
مجزرة دبابات الميركافاة في وادي حجير شكّلت ميزان ردع جديد آنذاك وأنهت عدوان تموز بصورة نصرٍ جليّ للمقاومة اللبنانية