وفي نوع من الاعتراف الصهيوني بالعجز، يظهر بين الفينة والأخرى مشاريع وحلول ورؤى يقدمها شخصيات عسكرية وسياسية استراتيجية في ظنهم أنها الحل لما يشكله قطاع غزة من أ
![دولة غزة.. خيار قد يكون](https://alestqlal.ps/thumb.php?src=./admin-assets/uploads/imgnews/2023/03/13/b83128497eccf6b16aae9e09e6a236f9.jpg&size=170x120)
وفي نوع من الاعتراف الصهيوني بالعجز، يظهر بين الفينة والأخرى مشاريع وحلول ورؤى يقدمها شخصيات عسكرية وسياسية استراتيجية في ظنهم أنها الحل لما يشكله قطاع غزة من أ
واسرائيليا، كان نحمان شاي الإعلامي الإسرائيلي المعروف قد صرح في بداية انتفاضة الاقصى لصحيفة معاريف على سبيل المثال: “أن الإعلام ذاته هو ساحة الحرب، وهو وسيلة غي
-السيطرة على قبة الصخرة المشرّفة، وتحويلها إلى مكان عبادة يهودية إضافة للمنطقة الشمالية من باحات الأقصى – الحرم القدسي الشريف.
هناك حلقة مفقودة في حادثة مقتل ثلاثة جنود "اسرائيليين" على الحدود مع مصر… لا نريد استباق الاحداث ولكن قناعتنا انه ليس هناك اسرار بشأن ما حدث وانه لا يمكن للاحتل
ومن هنا فإن تأثير هذه العملية، لاحقاً، من حيث هوية منفذها، ومن حيث قُطره العربي، كما من حيث انتسابه العربي والإسلامي، واندراجه كحرّ من أحرار العالم، سوف يضاعف م
الإسلام هو الوجه الحقيقي لتركيا الذي تحدث عنه المفكر الشهيد فتحي الشقاقي. وقد ظل وجهها منذ الفتح العربي الإسلامي لآسيا الصغرى البيزنطية، وطوال عهد الخلافة العثم
ولقد جاء تنفيذ هذه المناورة نتاج توصل القيادات السياسية والعسكرية في تل أبيب إلى استنتاج مفاده أن فرص اندلاع مواجهة شاملة متعددة الساحات تعاظمت مؤخرا بشكل كبير.
لم ألتقِ مع الرجل، ولم أتعرف عليه عن قرب، ومع ذلك، فالصورة العالقة في ذهني للمجاهد رمضان عبد الله شلَّح، مقترنة بتلك اللحظات البهية من عمر القضية الفلسطينية، حي
ما زلت أذكر جيّداً ذلك الصباح الدمشقيّ الجميل، قبل أحد عشر عاماً، بالتمام والكمال. كنت حينها ومجموعة من الأصدقاء الأعزاء تلقينا دعوة إلى حضور أحد المؤتمرات الدا
محمد صلاح البطل المصري الذي تربع في قلوب الشباب العربي، وجهة رسالة من خلال عمليته البطولية،