المقاومة تنتصر عسكرياً: عندما تكسر هيبة الجيش الذي لا يقهر، وتظهر فشل آليته العسكرية لا سيما القبة الحديدية ومقلاع داود، وتمرغ آلية الردع التي يتبجح بها الاحتلا

المقاومة تنتصر عسكرياً: عندما تكسر هيبة الجيش الذي لا يقهر، وتظهر فشل آليته العسكرية لا سيما القبة الحديدية ومقلاع داود، وتمرغ آلية الردع التي يتبجح بها الاحتلا
فشلت حملة نتنياهو على الجهاد الإسلامي بغزة وبالتالي لم يحقق منها سوي الفشل وسارع بالخروج بعد خمسة أيام بأقل الخسائر بعد مفاوضات شاقة
غضب الإسرائيليون واستاؤوا وتحسروا مما عدوه ضعفا في رد جيشهم على صواريخ غزة وقذائفها ال 104 التي أطلقتها المقاومة على مستوطنات الغلاف ثأرا لاستشهاد خضر عدنان. وك
ووقعت عملية الأغوار صباح السابع من نيسان الماضي، على الشارع الاستيطاني 57، بالقرب من مفترق الحمرا شمال الضفة الغربية، ما أسفر عن مقتل 3 مستوطِنات من مستوطَنة «إ
لقد أرهق الشيخ خضر الاحتلال وهو حىٌّ بيننا وأربك حساباته، لأنه كان صوت المقاومة الحر الأبي الذى لا يعرف التردد والنكوص وهو يصول ويجول يحمل مشعل المقاومة مكبراً
ترى أوروبا نفسها وامتداداتها الاستعمارية مركز العالم ومنبع الحضارة وحديقة الأرض، فيما بقية العالم هامش مُتخلف ما بين صحراء قاحلة وغابة مظلمة، عليه أن يتبع المرك
باستشهاد الشيخ خضر عدنان، لم يسدل المحتل آخر ستار على مشهد العنفوان، ولم يغلق كتاب مواجهة السجان، ولم يسدّد ضربة قاضية لرجال المرحلة
لقد جسّد الشهيد القائد الشيخ خضر عدنان كل هذه المعاني في كل لحظة من حياته الكريمة والقصيرة. منذ عقود، وهو يصارع الصهاينة وأعوانهم في وطنه فلسطين.
والشيخ خضر الذي وُلِد في عصرِ الإرهاب الأكبر، تحت ظلالِ بَقْرِ البطون وأعوامِ المذابحِ التي تخطّى زمنَ دقلد يانوس المُرعب، كان شعبهُ يَهْجِسُ كالعقربِ وَسَطَ ال
الإيمان هو الإيمان بالله وبحق الشعب الفلسطيني بأرضه، وبحق الشعب الفلسطيني وشعوب الأمة العيش بحرية وكرامة. ومن الإيمان، ينبع الوعي بضرورة القيام بالواجب من أجل ا