أن تكون خاتمتك شهادة تلك لعمري أمنية كل مشتاق، وأن تطلب الشهادة في مظانِّها فهذا دأب كل مجاهد تواق، وأن تأتيك الشهادة على عجلٍ فتسمو بك هنالك عالياً في الآفاق،

أن تكون خاتمتك شهادة تلك لعمري أمنية كل مشتاق، وأن تطلب الشهادة في مظانِّها فهذا دأب كل مجاهد تواق، وأن تأتيك الشهادة على عجلٍ فتسمو بك هنالك عالياً في الآفاق،
لم تتوقف إسرائيل عن شيطنة إيران ومناصبتها العداء منذ نجاح ثورتها في 1979 في الإطاحة بالشاة صديق إسرائيل والغرب، ومبادرة الثورة الإسلامية بقيادة الخميني إلى قطع
بمنتهى الوضوح والثقة والإيمان، فإن الجيل الفلسطيني الجديد هو جيل المستحيل الذي أخذ يقلب كل الحسابات ويخلخل الأمن الصهيوني ويربك المؤسسة الأمنية والعسكرية الصهيو
إن شلال دم آلاف الأطفال والنساء الذي سفح على يد المحتل الإسرائيلي وكان آخرها أبناء القادة ميار وعلي وهاجر وليان بحاجة جادة إلى وحدة صف حقيقية ونبذ للخلافات الدا
في الأسابيع الأخيرة والأشهر الأخيرة بل والسنوات الأخيرة باتت حركة الجهاد الإسلامي تستولي على الفضاء العام في فلسطين. فهي تتصدر مسؤولية إدامة الاشتباك مع "إسرائي
هناك معادلة سياسية اجتماعية تقول: كلما ارتفعت التوقعات ازدادت الخيبة، فعندما يتم رفع سقف الخطاب الإعلامي والتهديدات السياسية، وتتم تهيئة الجماهير لما هو فوق الم
أنا برأيي أن اجتماع حكومة الاحتلال الإسرائيلي بالأمس، في أحد الأنفاق تحت المسجد الأقصى، أخطر بكثير من مشهد مسيرة الأعلام الخميس الماضي، وتدنيس الأرعن بن غفير لب
هناك معادلة سياسية اجتماعية تقول: كلما ارتفعت التوقعات ازدادت الخيبة، فعندما يتم رفع سقف الخطاب الإعلامي والتهديدات السياسية، وتتم تهيئة الجماهير لما هو فوق الم
في تاريخ الصراع مع الكيان الصهيوني الغاصب لأرض فلسطين التاريخية، منذ بداياته، وما مرّ به من مد وجزر، إلى مراحله، التي تبدو نهائيةً، الآن، تقف حركة الجهاد الإسلا
انتصرت المقاومة؛ لأنها أوقفت وعرقلت مشاريع الشرعنة والتطبيع في المنطقة، واستبدلتها بشرعية المقاومة، فهل تستطيع مسيرة الأعلام تجاوز كل هذه الإنجازات؟