شكَّل عام 2021 تحولاً نوعياً ودراماتيكياً في تاريخ الصراع الفلسطيني الصهيوني. وقد كان ذلك في سياقين؛ الأول عبر معركة "سيف القدس" في أيار/مايو 2021، التي مثلت ال
![نفق الحرية.. هدم منظومة وبناء وعي..](https://alestqlal.ps/thumb.php?src=./admin-assets/uploads/imgnews/2021/09/12/1ead70e68af8ef2b2084ec8b0719d36d.jpeg&size=170x120)
شكَّل عام 2021 تحولاً نوعياً ودراماتيكياً في تاريخ الصراع الفلسطيني الصهيوني. وقد كان ذلك في سياقين؛ الأول عبر معركة "سيف القدس" في أيار/مايو 2021، التي مثلت ال
ما بين فعل التّحرُّر من سجن جلبوع (6/9/2021) الذي أدّى إلى الفعل المؤسّس (كتيبة جنين التابعة لسرايا القدس)، واستمراريّة المقاومة بأصعب الظروف وأعقدها، وردّ فعل
قبل يومين اجتمع السيد حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله مع قادة المقاومة الفلسطينية، صالح العاروري نائب رئيس حركة المقاومة الإسلامية حماس وزياد النخالة الأمين
لم تكن مخاطر التطبيع مع دولة الاحتلال الصهيونية الإرهابية، النازية مقصورة على القضية الفلسطينية وأرض فلسطين، بل انها تمتد إلى ما هو أبعد وأشمل من ذلك، فتحطيم ال
يتملك إسرائيل ليل نهار وسواس قهري غلاب عن الحرب وزوالها الحتمي المقترب، ولننظر في الأخبار والوقائع التالية: طلع عليهم المستشرق المتشدد مردخاي كيدار بمقال في م
دعوى التمثيل الشرعي والوحيد، هي بدعة وطنية لاختلاق اعتبار غير مستحق، ابتغاء فتنة مشاريع التصفية؛ فالقوى الثورية لا تحرص، وما ينبغي، أن تنازع الشعب حقه الأصيل في
ما نراه اليوم من تطاول وإجرام المتطرف بن غفير وغيره في حكومات الاحتلال المتطرفة هي سياسة عقاب لا تنتهي وامتداد لسنوات طويلة من الإجرام الصهيوني بحق شعبنا الفلسط
لم تكن مخاطر التطبيع مع دولة الاحتلال الصهيونية الإرهابية، النازية مقصورة على القضية الفلسطينية وأرض فلسطين، بل انها تمتد إلى ما هو أبعد وأشمل من ذلك، فتحطيم ال
مرَّت في السابع والعشرين من شهر آب الجاري، الذكرى الـ 22 لاستشهاد الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، أبو علي مصطفى، الذي قضى بصاروخ صهيوني أطلق على مكتب