وصف مصطفى لطفي المنفلوطي "العظمة" في كتابه "النظرات" بقوله: "العظمة قوة روحية موهوبة غير مكتسبة، تملأ نفس صاحبها شعوراً بأنّه رجل غريب في نفسه ومزاج عقله ونزعات

وصف مصطفى لطفي المنفلوطي "العظمة" في كتابه "النظرات" بقوله: "العظمة قوة روحية موهوبة غير مكتسبة، تملأ نفس صاحبها شعوراً بأنّه رجل غريب في نفسه ومزاج عقله ونزعات
إلّا أن مساحة المواجهة مع الاحتلال ومستوطنيه تتّسع جغرافياً، وتستقطب إليها شرائح جديدة من الشعب الفلسطيني، ناهيك بارتقاء أداء المقاومة وتطور أساليبها القتالية،
هناك خلاف واضح في المؤسسات الصهيونية مع بن خفير، ويرون أن ما اتخذه من قرارات سوف يُدخل الاحتلال في دوامة كبيرة مع المقاومة سواء الفردية أو الجماعية، ولن يقتصر ا
من يعول على الحكومات العربية “كالمستجير من الرمضاء بالنار” وعليه فلا بد أن نثأر لأنفسنا من هذا العدو الغاشم وسوف تعلم الحكومات العربية كيف وقعوا في شرك الإسرائي
شكَّل عام 2021 تحولاً نوعياً ودراماتيكياً في تاريخ الصراع الفلسطيني الصهيوني. وقد كان ذلك في سياقين؛ الأول عبر معركة "سيف القدس" في أيار/مايو 2021، التي مثلت ال
ما بين فعل التّحرُّر من سجن جلبوع (6/9/2021) الذي أدّى إلى الفعل المؤسّس (كتيبة جنين التابعة لسرايا القدس)، واستمراريّة المقاومة بأصعب الظروف وأعقدها، وردّ فعل
قبل يومين اجتمع السيد حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله مع قادة المقاومة الفلسطينية، صالح العاروري نائب رئيس حركة المقاومة الإسلامية حماس وزياد النخالة الأمين
لم تكن مخاطر التطبيع مع دولة الاحتلال الصهيونية الإرهابية، النازية مقصورة على القضية الفلسطينية وأرض فلسطين، بل انها تمتد إلى ما هو أبعد وأشمل من ذلك، فتحطيم ال
يتملك إسرائيل ليل نهار وسواس قهري غلاب عن الحرب وزوالها الحتمي المقترب، ولننظر في الأخبار والوقائع التالية: طلع عليهم المستشرق المتشدد مردخاي كيدار بمقال في م
دعوى التمثيل الشرعي والوحيد، هي بدعة وطنية لاختلاق اعتبار غير مستحق، ابتغاء فتنة مشاريع التصفية؛ فالقوى الثورية لا تحرص، وما ينبغي، أن تنازع الشعب حقه الأصيل في