في كلّ مرّة تخوض فيها المقاومة الفلسطينيّة حربًا مع العدوّ الصهيوني، تقف الدول -غربيّةً كانت أم عربيّة- لتُختَبر إنسانيَّتُها
بفارق 7 ساعات بين واشنطن وقطاع غزة، استيقظت الولايات المتحدة الأميركية صباح 7 أكتوبر/تشرين الأول، على وقع صدمة عملية "طوفان الأقصى"
في كلّ مرّة يُستهدف فيها صحافيٌّ يزداد فينا اليقين بأنّ العدوّ تخترقه رصاصةُ الكلمات، ومنظرُ الحقيقة وهي تتجلّى في صورة أمام عدوانه اللامحدود
منذ عملية العبور الفذّة الى فلسطين المحتلة يوم 7 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري 2023 من قبل المقاومة الفلسطينية
تسود المراوحة الميدان، منذ يومين، في ظلّ غياب أيّ إشارات دالّة على إمكان إحداث تغيير في التكتيك الذي تتبعه "إسرائيل" في حربها على غزة
منذ أسبوع ونيّف والعالم يعيش حالة من الصدمة والذهول وردود الأفعال المتباينة بحسب الدوافع والأهداف والتخمينات والتقديرات والاجتهادات حول مسار الأمور ونتائجها الم
مؤلمةٌ جداً تلك المشاهد التي سجلتها عدسات المصورين، وتناقلتها وسائل الإعلام المحلية والدولية، وانتشرت عبر وسائل التواصل الاجتماعي، للمرأة الفلسطينية التي تعرضت