![الضّفّة قلبُ](https://alestqlal.ps/thumb.php?src=./admin-assets/uploads/imgnews/2023/10/26/7566d1ccbeb0ebb8dcaad98798150c85.jpeg&size=170x120)
تسود المراوحة الميدان، منذ يومين، في ظلّ غياب أيّ إشارات دالّة على إمكان إحداث تغيير في التكتيك الذي تتبعه "إسرائيل" في حربها على غزة
منذ أسبوع ونيّف والعالم يعيش حالة من الصدمة والذهول وردود الأفعال المتباينة بحسب الدوافع والأهداف والتخمينات والتقديرات والاجتهادات حول مسار الأمور ونتائجها الم
مؤلمةٌ جداً تلك المشاهد التي سجلتها عدسات المصورين، وتناقلتها وسائل الإعلام المحلية والدولية، وانتشرت عبر وسائل التواصل الاجتماعي، للمرأة الفلسطينية التي تعرضت
بمناسبة مرور-30- عاما على اتفاق اوسلو، وبمناسبة الانهيار الرسمي العربي متمثلا بتهافت التطبيع واتفاقات الاستسلام مع الكيان، وبمناسبة صفقة القرن الترامبية التي هد
كشفت الكاتبة اليسارية عميرة هاس في” هآرتس” عن جريمة وحشية بشعة اقترفتها مجندتان إسرائيليتان تمثلت في إجبار خمس نساء فلسطينيات في الخليل على التعري أمام أطفال ال
وصف مصطفى لطفي المنفلوطي "العظمة" في كتابه "النظرات" بقوله: "العظمة قوة روحية موهوبة غير مكتسبة، تملأ نفس صاحبها شعوراً بأنّه رجل غريب في نفسه ومزاج عقله ونزعات
إلّا أن مساحة المواجهة مع الاحتلال ومستوطنيه تتّسع جغرافياً، وتستقطب إليها شرائح جديدة من الشعب الفلسطيني، ناهيك بارتقاء أداء المقاومة وتطور أساليبها القتالية،
هناك خلاف واضح في المؤسسات الصهيونية مع بن خفير، ويرون أن ما اتخذه من قرارات سوف يُدخل الاحتلال في دوامة كبيرة مع المقاومة سواء الفردية أو الجماعية، ولن يقتصر ا
من يعول على الحكومات العربية “كالمستجير من الرمضاء بالنار” وعليه فلا بد أن نثأر لأنفسنا من هذا العدو الغاشم وسوف تعلم الحكومات العربية كيف وقعوا في شرك الإسرائي