ما نراه اليوم من تطاول وإجرام المتطرف بن غفير وغيره في حكومات الاحتلال المتطرفة هي سياسة عقاب لا تنتهي وامتداد لسنوات طويلة من الإجرام الصهيوني بحق شعبنا الفلسط

ما نراه اليوم من تطاول وإجرام المتطرف بن غفير وغيره في حكومات الاحتلال المتطرفة هي سياسة عقاب لا تنتهي وامتداد لسنوات طويلة من الإجرام الصهيوني بحق شعبنا الفلسط
لم تكن مخاطر التطبيع مع دولة الاحتلال الصهيونية الإرهابية، النازية مقصورة على القضية الفلسطينية وأرض فلسطين، بل انها تمتد إلى ما هو أبعد وأشمل من ذلك، فتحطيم ال
مرَّت في السابع والعشرين من شهر آب الجاري، الذكرى الـ 22 لاستشهاد الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، أبو علي مصطفى، الذي قضى بصاروخ صهيوني أطلق على مكتب
انبسطت على قلبي سحابة غم ثقيلة سوداء حين قرأت نبأ اجتماع نجلاء المنقوش وزيرة خارجية ليبيا مع إيلي كوهين وزير خارجية إسرائيل؛ في إيطاليا، وأن وزير الخارجية الإيط
رحل قبل أيام الكاتب والصحافي الكبير طلال سلمان، أحد أهم عمالقة الصحافة العربية المُلتزمة بقضايا الأمة، الذي ارتبط اسمه بجريدة "السفير" اللبنانية، التي كانت "صوت
لم يسعف «إسرائيل» اعتقال واحتجاز الأسرى الفلسطينيين في سجونها وفرض قوانينها العنصرية وإجراءاتها العقابية عليهم وهم أحياء، بل امتدت جرائمها لتعتقل وتحتجز الأموات
في إسرائيل شبه اجماع وغصب من تسرع وزير الخارجية الاسرائيلي ايلي كوهين عن لقائه بوزيرة الخارجية الليلية واتهامه بخيانة الوزيرة الليبية بسرعة الاعلان عن اللقاء بس
مصادر في المقاومة أفادت: "أن معركة مواجهة الاحتلال في الضفة الغربية والقدس المحتلة تحتلّ رأس أولويات الشعب الفلسطيني وفصائله المقاومة، وأضافت "أنه في حال أقدم ا