![قراءة في اجتماع الكابينت](https://alestqlal.ps/thumb.php?src=./admin-assets/uploads/imgnews/2022/10/20/84cb2d3d0cb017594a6e7aedab4f54a0.jpg&size=170x120)
زاد الاستنزاف لحكومة الاحتلال بعد سلسلة من الفشل المتلاحق في منع عمليات المقاومة، الأمر الذي دفع قيادة الاحتلال إلى الدفع بعدة كتائب من الجيش إضافية لحماية المس
عمليتان بطوليتان ترسمان ملامح مرحلة جديدة من المقاومة في الضفة الغربية في إطار الدفاع الشرعي للشعب الفلسطيني عن نفسه، فبعد ما يقارب ال 24 ساعة من تنفيذ عملية بط
المقاومة مستمرة وتضرب في كل مكان، وهي تثبت أنها ليست ردة فعل على اعتداء هنا أو إرهاب هناك يرتكبه الاحتلال، المقاومة مستمرة طالما أن هناك احتلال صهيوني
16 شرطيًا عنصريا فاشيا قوياً ومسلحاً، و16 كاميرا لا تعمل في مدينة القدس، 16 شرطياً سادياً اعتدوا بالضرب على شاب فلسطيني يبلغ من العمر 22 عاماً، من مخيم شعفاط في
جاءت عملية حوارة البطولية الأخيرة لتحمل رسائل مركزة ومكثفة، في التوقيت والمكان، فقد نفذت بعد أسبوعين على تفجير منزل الشهيد القسامي عبد الفتاح خروشة، المقاتل الذ
المقاومة تحرج المنظومة الأمنية في تسارع عملها الفدائي من الشمال الى الجنوب، لم يمض على العملية البطولية الا يومين وهما على المنظومة
لسنا هنا بالضرورة بصدد التجني، أو النحي باللائمة على أحد، إلا إذا كان واقع الأمر بخلافه على ذلك يشهد، ولكننا هنا ومن منطلق الحرص
عندما بدأت الموجات الأولى للهجرة اليهودية أعترض الفلسطينيون على هذه الاجراءات وظنوا أنهم جزء من أمة عربية واحدة لن تفرط فيهم وسوف تمنع الذئب اليهودى والعدو الصه
رغم أن العمليات تكررت فى هذه المنطقة الأمنية الحساسة التي تعتبر الأكثر تغطية من الناحية الأمنية والأكثر تواجداً للجيش ونقاط التفتيش والأبراج الاسمنتية المنتشرة