فلسطينيات

وثورة البراق هو الاسم الذي أطلقه الفلسطينيون على اشتباكات عنيفة اندلعت في مدينة القدس في 9 أغسطس 1929، أيام الانتداب البريطاني على فلسطين وامتدت بعد أيام لمدن أ

وقالت السرايا: "إن المجاهدين تمكنوا من توجيه ضربات مكثفة بصليات الرصاص والعبوات المتفجرة صوب قوات وآليات الاحتلال على أكثر من محور محققين إصابات مباشرة".

ووثق مركز المعلومات الفلسطيني "معطى" 159 عملاً مقاوماً، بينها 23 عملية إطلاق نار ومحاولة طعن، في الفترة الممتدة من التاسع من يونيو/ حزيران الجاري حتى الخامس عشر

وأكد السيد الحوثي خلال اللقاء، أمس الجمعة، على موقف اليمن الثابت والمبدئي إلى جانب الشعب الفلسطيني في مواجهة العدو "الإسرائيلي".

وشارك بحفل التَّأبين جماهير كبيرة من المواطنين، وعوائل الشُّهداء، ومقاتلين من كتيبتيّ "طولكرم" و"جنين" في "سرايا القُدس"، وشهداء الأقصى، وفصائل أخرى. ورفع

وذكرت وسائل إعلام عبريَّة أنَّ قُوَّة خاصة من جهاز ما يُسمَّى "الشاباك" وما تُعرف بـ "وحدة اليمام" اعتقلت الفلسطيني محمد نسر سوالمة (16 عامًا)؛ بذريعة "ورود إنذ

وذكرت مصادر محليَّة أنَّ "قُوَّات الاحتلال نصبت حاجزًا عند المدخل الشمالي للمدينة على طريق هيئة التدريب، تزامنًا مع نصبها حاجزًا عند مدخل المدينة الجنوبي قرب مخ

وقالت "الشعبيّة" في بيان، اطَّلعت عليه "الاستقلال": "هذا الإجراء من جهاز الاستخبارات؛ يتعاكس مع موجبات مقاومة الاحتلال، الذي يُسارع في تنفيذ مشروعه بحسم الصِّرا

وذكرت مصادر محليَّة أنَّ "قُوَّات الاحتلال اعتدت على المواطن حسين علي حمدوني وزوجته الحامل خلال توجُّههما لمنزلهما بضاحية امريحة قرب يعبد". وأضاف المصادر أنّ