فلسطينيات

وأفادت مصادر محليَّة أنَّ "عددًا من المواطنين أصيبوا بالاختناق بالغاز المسيل للدموع، خلال مواجهات مع الاحتلال بقرية بيت دجن شرق نابلس، وبيتا جنوبًا". وأطلقت

يذكر أن مسيرة كفر قدوم انطلقت مطلع تموز/ يوليو عام 2011، مطالبة بفتح شارع القرية الذي أغلقه جيش الاحتلال خلال انتفاضة الأقصى عام 2003، وما زالت حتى اليوم تخرج ب

وكانت اللجنة الشعبية للدفاع عن الأرض في بيت دجن، وهيئة مقاومة الجدار والاستيطان، ولجنة التنسيق الفصائلي في نابلس، دعت المواطنين إلى المشاركة بالمسيرة في الأراض

وتحتجز سلطات الاحتلال جثمان 133 شهيدًا منذ عام 2015، منهم 12 أسيرًا، و12 طفلًا وشهيدة، إضافة لـ 256 شهيدًا في مقابر الأرقام، وفقاً لإحصائية مركز القدس.

ووثقت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، 492 اعتداءً إسرائيليًا نفذها جيش الاحتلال وقطعان المستوطنين، خلال شهر مايو/أيار الماضي، في أنحاء متفرقة من الضفة الغربية وا

ورأى أن الاحتلال يستهدف من خلال العقوبات الجماعية "ردع باقي الشباب الفلسطيني عن الالتحاق بمسيرة المقاومة المظفرة".

وأعلنت الوزارة أن اسم الشهيد هو الشاب مهدي سمير محمد بيادسة ويبلغ من العمر 29 عامًا.

وذكرت مصادر محلية أنّ فصائل المقاومة، أجرت، صباح اليوم، تجربة صاروخية جديدة تجاه البحر، في إطار تحسين قدراتها العسكرية.

ونوهت المصادر إلى أن قصف ذلك اليوم أسفر عنه إصابة المواطن "عياد" ونجله ونجل شقيقه. مبينة أن تشييع الشهيد إسماعيل عياد سيكون اليوم بعد صلاة الجمعة من مسجد أرض ال

وأشار إلى أنّ جرائم الاحتلال ومخططات حكومته الفاشية لتقسيم المسجد الأقصى لن تقابل إلا بمزيد من العمليات والمواجهة لحمايته والدفاع عنه والذود عن حياضه.