أدى نحو 35 ألف مصل صلاة الجمعة اليوم في المسجد الأقصى المبارك، رغم تشديدات الاحتلال على الحواجز المنتشرة في القدس ومحيطها.
أدى نحو 35 ألف مصل صلاة الجمعة اليوم في المسجد الأقصى المبارك، رغم تشديدات الاحتلال على الحواجز المنتشرة في القدس ومحيطها.
وبحسب الجيش فإن قائد ما يُسمى الجبهة الداخلية وقع على أمر هدم منزل عائلة الطفل محمد زلباني في مخيم شعفاط.
وشكلت هبّة باب الأسباط لحظات فارقة في تاريخ القدس والصراع الديني حول الأقصى، وكسرًا لمخططات الاحتلال الرامية لتهويد المسجد الأقصى وتقسيمه زمانيًا ومكانيًا.
يشار إلى أن الدعوات لشد الرحال إلى الأقصى المبارك تتواصل، وتتم الاستجابة لدعوات نداء الفجر العظيم.
صعدت حكومة الاحتلال من مخططاتها الاستيطانية بحق أراضي الضفة الغربية، ومصادقتها على بناء وحدات استيطانية جديدة، خلال النصف الأول من العام الحالي
وتشمل الخدمات الجديدة التي سيتم البدء بتطبيقها من خلال مكاتب المحكمة الشرعية في القدس، إصدار وتجديد جوازات السفر الأردنية
اقتحم عشرات المستوطنين، صباح الخميس، باحات المسجد الأقصى المبارك، بحماية قوات الاحتلال "الإسرائيلي".
وقال هاني الصياد، أنه تفاجأ بقوات الاحتلال تحاصر المنزل من جميع الجهات دون سابق إنذار، وتشرع بهدم المنزل المبني منذ نحو 50 عاما، كم هدمت سور يحيط فيه.
وأفادت مصادر محلية، أن قوات الاحتلال اقتحمت بلدة الطور، وهدمت جدارا استناديا يعود لعائلة الصياد، قرب حاجز الزيتونة العسكري، كما وهدمت عريشا تابعا للمقدسي صالح ف