"لكمة قاضية" لدولة الاحتلال، هو التوصيف الدقيق لعملية معبر العوجا البطولية التي نفذها السبت الماضي مجند مصري، قرب معبر العوجا الحدودي الذي يفصل محافظة شمال سينا
![عملية معبر العوجا.. الدلالات والتداعيات](https://alestqlal.ps/thumb.php?src=./admin-assets/uploads/imgnews/2021/03/14/0e3ab6ddbb8353503efb685e7af9bebf.jpg&size=170x120)
"لكمة قاضية" لدولة الاحتلال، هو التوصيف الدقيق لعملية معبر العوجا البطولية التي نفذها السبت الماضي مجند مصري، قرب معبر العوجا الحدودي الذي يفصل محافظة شمال سينا
في ظل حالة شبة اجماع للمحللين السياسيين والعسكريين والمراقبين والتقدير بان دولة الاحتلال قد تقدم على توجيه
وتوضح حقيقة دولة الاحتلال واستمرارها في ارتكاب الجرائم ليس بحق الفلسطينيين فقط، بل بحق العرب وهو يأتي في سياق طبيعة الدولة اليهودية وعقيدتها الصهيونية العسكرية
مع بدء المناورة التي أطلق عليها "اللكمة القاضية" ارتفعت لغة التهديدات تجاه إيران ومحور المقاومة، والتي جاءت على لسان رئيس الوزراء الإسرائيلي "بيبي نتنياهو" ووزي
في معظم دول العالم، يُنظر إلى المناورات العسكرية التي تجريها الجيوش في أوقات السّلم بأنها تدريبات عسكرية تقوم بها إحدى أذرع "الجيش" أو تشترك فيها أذرع عدة مختلف
إن الدعم السياسي والعسكري أخطر وأهم لفلسطين من الدعم اللفظي، وأخطر وأهم من بناء مستشفى هنا أو محطة تحلية هناك، وأهم من كل الخطب اللفظية العصماء. أيضا مطلوب من
وقد خدع العرب وخدعوا الفلسطينيين عندما أطلقوا كلمة الصراع العربي الإسرائيلي الذى انكشفت تجلياته وكذبه وارتد مرة أخرى إلى مجرد النزاع الفلسطيني الإسرائيلي
مشروع ضخم بمثل هذا الحجم لن يقوم إلا بمساعدة حكومات تثور فيها رغبة ورؤية لمستقبل اقتصادي وسياسي أفضل في الشرق الأوسط، وكذا بمساعدة مال عالمي تكون دوافعه تجارية
وبالتجديد الفكري يحدث الارتباط بين الدين الإسلامي ومتطلّبات الواقع، فيصبح الدين صالحاً لكل زمان ومكان، وتتميّز الجماعات البشرية بالتطوّر والإبداع؛ فتزداد حيويته
تعلم المقاومة الفلسطينية أن السبيل الوحيد للتصدي للعدو الصهيوني ولجمه، ومنعه من مواصلة سياسة الاستفراد بالقدس والضفة الغربية،