مع اقتراب طي العام الثاني من عمر الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، لم يكتف فيها الاحتلال بمزيد من القتل والقصف والدمار، بل امتدت وحشيته لتسرق من الغزيين شعور ما ت

مع اقتراب طي العام الثاني من عمر الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، لم يكتف فيها الاحتلال بمزيد من القتل والقصف والدمار، بل امتدت وحشيته لتسرق من الغزيين شعور ما ت
مع اقتراب طي العام الثاني من عمر الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، لم يكتف فيها الاحتلال بمزيد من القتل والقصف والدمار، بل امتدت وحشيته لتسرق من الغزيين شعور ما ت
داخل خيمة صغيرة مصنوعة من النايلون وقطع القماش البالية، في حي النصر غرب مدينة غزة، ترقد الشابة إسلام الربايعة (30 عاما) على حصيرة مهترئة، تصارع المرض بجسدها الن
"منصات عملاقة تتسع لألاف المقاعد، زينة وأعلام وبالونات تتمايل على وقع أنغام وأناشيد النجاح، اضاءات تسطع بأجمل الألوان، ممراتٍ مفروشة بالسجاد الأحمر، محاطة بالمص
على مدار عمر حرب الإبادة الاسرائيلية على قطاع غزة الذي شارف على العامين، لم تسلم الطواقم الصحفية ولا الطبية من استهداف طائرات وآليات الاحتلال المتعمد والمتكرر،
في الوقت الذي تتواصل فيه آلة الحرب الإسرائيلية ضد قطاع غزة، يتكشف صراع داخلي جديد داخل أروقة صنع القرار في تل أبيب. فقد برز خلاف حاد بين رئيس الوزراء بنيامين نت
على الرغم من إعلان الأمم المتحدة والمؤسسات الدولية حالة المجاعة في قطاع غزة، إلا أن الاحتلال الإسرائيلي يحاول تغيير الرواية ليدّعي زيفاً عدم وجود مجاعة أو أزمة
بينما تتواصل حرب الإبادة الجماعية التي ينفذها جيش الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة المحاصر، جاء الإعلان الأممي عن تفشي المجاعة في القطاع كخطوة هامة لتوصيف حقيقة
في خطوة تؤكد جاهزيتها السياسية لإنهاء العدوان وحقن دماء المدنيين، أعلنت الفصائل الفلسطينية رسميًا موافقتها على المقترح القطري المصري لوقف إطلاق النار في قطاع غز