تتصاعد التساؤلات في الأوساط الفلسطينية والدولية حول الدور الأمريكي الجديد في قطاع غزة، بعد أن باتت واشنطن تتولى بشكل مباشر إدارة إدخال المساعدات الإنسانية إلى ا
تتصاعد التساؤلات في الأوساط الفلسطينية والدولية حول الدور الأمريكي الجديد في قطاع غزة، بعد أن باتت واشنطن تتولى بشكل مباشر إدارة إدخال المساعدات الإنسانية إلى ا
يوماً بعد الأخر، تتصاعد وتيرة جرائم قطعان المستوطنين واعتداءاتهم ضد الفلسطينيين بالضفة الغربية، ولا سيما المزارعين وأراضيهم وممتلكاتهم، والتي تتمثل بـ" الاعتداء
توقّع محللون ومختصون في الشأن السياسي فشل المشروع الأمريكي الرامي إلى تشكيل «قوة إنقاذ دولية» لتتولّى إدارة قطاع غزة، معتبرين أن المقترح يمثل عمليًّا إعلانًا با
عاد الحديث مؤخرًا حول إعادة توزيع المساعدات الأمريكية في قطاع غزة، وسط تساؤلات متزايدة حول الأهداف الحقيقية وراء هذه الخطوة. فبينما تؤكد واشنطن على الطابع الإنس
أجمع مختصون فلسطينيون، أن مواصلة الاحتلال الإسرائيلي لعمليات نسف المباني والمنشآت في المناطق الواقع خارج ما يعرف بـ "الخط الأصفر"، تمثل انتهاكاً فعلياً لاتفاق و
يسعى قادة الاحتلال واعضاء الكنيست الاسرائيلي بمختلف الوسائل والأساليب القمعية الى زيادة الخناق على الاسري الفلسطينيين داخل السجون، للنيل منهم وكسر إرادتهم الصلب
على الرغم من إعلان التهدئة بين المقاومة الفلسطينية في غزة والاحتلال الإسرائيلي، فإن مشاهد التصعيد الإسرائيلي لم تغب طويلًا على الأرض، فاستمرار الخروقات المتكررة
في خيمة بلاستيكية صغيرة، على ناصية أحد الشوارع في منطقة الزوايدة وسط قطاع غزة، يعيش المواطن أبو سعيد الزعانين (49عاما) برفقة عائلته المكونة من سبعة أفراد، على أ
في ظل تداعيات الحرب الإسرائيلية على غزة، وما خلّفته من دمارٍ ومعاناةٍ إنسانية غير مسبوقة، اجتمعت الفصائل الفلسطينية في العاصمة المصرية القاهرة يومي 23 و24 أكتوب
لا تزال حكومة الاحتلال اليمينية المتطرفة بزعامة بنيامين نتنياهو في سباق مع الزمن، لسن قوانين وقرارات تُمكنها من فرض سيادتها وسيطرتها الكاملة على أراضي الضفة الغ