رغم توقيع اتفاق وقف إطلاق النار في غزة ودخوله حيز التنفيذ، لم تتوقف خروقات جيش الاحتلال الإسرائيلي، مما يثير شكوكًا حول نيته الحقيقية في إنهاء الحرب. ولا تُعتبر
رغم توقيع اتفاق وقف إطلاق النار في غزة ودخوله حيز التنفيذ، لم تتوقف خروقات جيش الاحتلال الإسرائيلي، مما يثير شكوكًا حول نيته الحقيقية في إنهاء الحرب. ولا تُعتبر
في مشهدٍ يفوق الوصف، كُشف الستار عن جريمةٍ جديدة تضاف إلى سجل الاحتلال الإسرائيلي الأسود بحق الفلسطينيين؛ جثامين شهداء معصوبي الأعين، مقيّدي الأيدي والأقدام، وع
شكّلت صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي محطةً مفصلية في مسار الصراع، إذ لم تكن ثمرةَ الوساطات الدولية فحسب، بل جاء
"مقيدو الأيدي إلى الخلف، ويجبرون على المشي في طابور معصوبي الأعين، ورؤوسهم منحنية نحو الأسفل، يحيط بهم جنود وعناصر من الشرطة الإسرائيلية"، مشاهدٍ مؤلمة تُجسد تن
تنطلق قمة شرم الشيخ في مصر وسط تطلعات كبيرة لتثبيت وقف الحرب المدمرة على غزة، لكنها تقف على مفترق طرق بين الطموح السياسي والتشكيك الواقعي. تتصاعد المخاوف من أن
يرى مختصّان فلسطينيان في القانون الدولي، أن الهجوم الذي شنّته قوات البحرية الإسرائيلية على سفن كسر الحصار المتجهة إلى قطاع غزة، يُعد انتهاكًا صارخًا لاتفاقية ال
في ظل تصاعد وتيرة الحرب على قطاع غزة، وتزامنًا مع محاولة اغتيال فاشلة استهدفت قيادات الوفد التفاوضي في الخارج، تتكثف التحركات السياسية على المستويين العربي والد
يرى مختصان بالشأن السياسي الفلسطيني، أن عملية إطلاق النار البطولية في مدينة القدس المحتلة، والتي أدت الى مقتل سبعة مستوطنين وإصابة آخرين، تُشكل ضربة قاسية للمنظ