في غزة المُدمرة، لم يعد الصراخ يكفي لرواية الوجع، ولم تعد الكلمات توازي حجم الجريمة، فحينما استهدف الاحتلال الاسرائيلي المستشفى الأهلي المعمداني - آخر قلعة طبية

في غزة المُدمرة، لم يعد الصراخ يكفي لرواية الوجع، ولم تعد الكلمات توازي حجم الجريمة، فحينما استهدف الاحتلال الاسرائيلي المستشفى الأهلي المعمداني - آخر قلعة طبية
تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي إحكام قبضتها على محافظة رفح جنوب قطاع غزة، وصولا لفصلها عن مدينة خان يونس بإنشاء "محور موراج"، ما ينذر بخطر تجدد المجاعة على مستو
أثار توقيع مئات الطيارين والضباط في جيش الاحتلال على عريضة ضد استمرار الحرب في غزة، جدلًا واسعًا في الأوساط السياسية والعسكرية، مما يشير إلى تصدّع محتمل في الإج
في مشهدٍ بات جزءاً من الحياة اليومية بقطاع غزة، يتزاحم ألاف المواطنين بصفوف متراصة أمام تكيات ومراكز توزيع الطعام الخيرية لساعاتٍ طويلة، أملاً بالحصول على قدرٍ
في خيمة صغيرة نُصبت قرب مستشفى مجمع ناصر الطبي في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، جلس الصحفي أحمد منصور، يتابع عمله في توثيق ونقل جرائم الاحتلال الإسرائيلي وهو يح
في ظل التصعيد المستمر في قطاع غزة، عزز الاحتلال الإسرائيلي سيطرته على محور موراج، الذي يفصل بين مدينتي خان يونس ورفح، في خطوة تُعد جزءًا من خطة أوسع تهدف إلى تق
وأكد محللون سياسيون أن إنشاء "إدارة الهجرة" هو جزء من مخطط "إسرائيلي" لتصفية القضية الفلسطينية، مما يعكس النوايا الحقيقية للاحتلال وأهدافه الخطيرة التي تهدف إلى
على ضوء انارة خافت يشق الحاج أبو نبيل حماد (64 عاماً) طريقه الى المسجد المُجاور لمنزله بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة، مُتلهفاً لأداء صلاة التراويح الأولى بعد حرب
لم تكد تنتهي أزمة المواطنة نورا أبو عبيد من عبء الطهي على الحطب وشرائه بثمن باهظ، حتى عادت له من جديد، بعد نفاد غاز الطهي من منزلها، وعدم توفره في قطاع غزة، بفع