أمام خيمةٍ مهترئةٍ في منطقة المواصي الساحلية غرب مدينة خانيونس، وعلى شاطئ البحر تحديداً، يُشعِل محمود الفصيح (٣١ عاماً) موقدَ نارٍ؛ للحصول على شيءٍ من الدفء مع
أمام خيمةٍ مهترئةٍ في منطقة المواصي الساحلية غرب مدينة خانيونس، وعلى شاطئ البحر تحديداً، يُشعِل محمود الفصيح (٣١ عاماً) موقدَ نارٍ؛ للحصول على شيءٍ من الدفء مع