ما الذي يحرك السلطة ويدفعها دائما لمربع المواجهة مع الفلسطينيين, لماذا عادت أجهزة امن السلطة لتكثيف سياسة الاعتقال السياسي بحق الفلسطينيين, وهل تحاول السلطة افش
ما الذي يحرك السلطة ويدفعها دائما لمربع المواجهة مع الفلسطينيين, لماذا عادت أجهزة امن السلطة لتكثيف سياسة الاعتقال السياسي بحق الفلسطينيين, وهل تحاول السلطة افش
في اول رد فعل على عملية تقوع البطولية التي نفذها مقاوم فلسطيني وأدت الى إصابة ثلاثة مستوطنين صهاينة أحدهما وصفت جراحه بالخطيرة قال ما يسمى برئيس حزب «إسرائيل بي
لطالما حذرنا ولا زلنا نحذر من اطماع «إسرائيل» التوسعية في المنطقة العربية والشرق اوسطية، «إسرائيل» لم ترسَم حدود «دولتها» الجغرافية حتى الآن, لأنها لم تصل لمبتغ
لا زالت جنين تنفض غبار المعركة عن ثوبها الناصع، وتمسح العرق عن جبين أبنائها المقاتلين، وتودع شهداءها الميامين، وتقيم بين ازقتها وحواريها بيوت العزاء لاستقبال ال
هناك تعقيدات كبيرة تسبق حوار القاهرة, ففي اعقاب كل معركة تخوضها فصائل المقاومة الفلسطينية وتحقق فيها انجاز لصالح شعبنا الفلسطيني, تحاول السلطة ان تعتلي صهوة «ال
باتت "إسرائيل" تتعامل مع السلطة الفلسطينية على انها جزء من مشروعها الاستعماري لتمكينها من السيطرة على الضفة الغربية المحتلة, وضمها الى ما تسمى بدولة "إسرائيل",
اثناء العدوان الصهيوني الاجرامي على مخيم جنين اجتمعت قيادة السلطة برئاسة محمود عباس واتخذت عدة قرارات «شكلية» منها وقف التنسيق
يبدو اننا امام مرحلة عض الأصابع بين المقاومة الفلسطينية والجيش النازي الصهيوني, فكلما ارتكب جيش الاحتلال مجزرة ردت المقاومة بعملية فدائية نوعية في قلب تل ابيب,
الحكومة الصهيونية تقول انها تعتبر جولة القتال التي خاضتها في جنين، تمهيد لجولات أخرى من القتال يستعد لها الجيش النازي الصهيوني، ويبدو ان مفهوم الانتصار في أي مع
مخيم جنين الذي لا تزيد مساحته عن نصف كيلو متر مربع ويقطنه نحو ثلاثة عشر ألف نسمه، يسطر ملاحم بطولية على مدار سنوات طويلة من العدوان، بدءا بمقاومة الشيخ عز الدين