في الثامن والعشرين من مايو 1964 أنشئت منظمة التحرير الفلسطينية كمنظمة سياسية تمارس حقها في مقاومة الاحتلال الصهيوني عسكريا، ومعترف بها في الأمم المتحدة والجامعة
في الثامن والعشرين من مايو 1964 أنشئت منظمة التحرير الفلسطينية كمنظمة سياسية تمارس حقها في مقاومة الاحتلال الصهيوني عسكريا، ومعترف بها في الأمم المتحدة والجامعة
المشهد يتطور سريعا على الجبهة الشمالية، والاحداث تتلاحق، والرسائل تصل تباعا سواء من المقاومة اللبنانية ممثلة في حزب الله، او من الاحتلال الصهيوني المجرم، وذلك ف
الحوار الذي اجراه الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين القائد زياد النخالة مع موقع حياة واشنطن, جاء ليواجه ذاك الخطاب المتعجرف لبنيامين نتنياهو رئيس الح
اعتدنا في نهاية كل عدوان صهيوني اجرامي على الفلسطينيين ان تشرع دول عربية بعينها لتقديم يد العون «لإسرائيل» واخراجها من حالة الانكسار سريعا, فدول التطبيع العربي
تبعات معركة ثأر الاحرار البطولية كانت مفاجئة للاحتلال, وانعكاسها على الكيان الصهيوني كان سلبيا ممثلا بحكومة الصهيونية الدينية التي يتزعمها بنيامين نتنياهو, «إسر
في خضم الحديث عن معركة النصر والتحرير, وقرب زوال إسرائيل واندحارها عن ارضنا الفلسطينية, تذكرت كتاب الشيخ اسعد بيوض التميمي, زوال إسرائيل حتمية قرآنية, والذي بشر
ليس بالنبوءات فقط انما الواقع يؤكد قرب النصر في خضم الحديث عن معركة النصر والتحرير, وقرب زوال إسرائيل واندحارها عن ارضنا الفلسطينية, تذكرت كتاب الشيخ اسعد بيوض
أجادت المقاومة الفلسطينية قراءة المشهد الإسرائيلي، ووضعت سيناريو مرحلياً لشكل المواجهة، فإدارة معركة ثأر الاحرار، لن تكون كإدارة معركة مسيرة الاعلام، فثأر الاحر
معادلات جديدة فرضتها المقاومة الفلسطينية وسرايا القدس على الاحتلال الصهيوني في اعقاب ملحمة ثأر الاحرار البطولية، فقد ذكرت صحيفة هآرتس العبرية، أن الكثير من المس