الحوار الذي اجراه الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين القائد زياد النخالة مع موقع حياة واشنطن, جاء ليواجه ذاك الخطاب المتعجرف لبنيامين نتنياهو رئيس الح
![قدرة الأمين على مجابهة اليمين](https://alestqlal.ps/thumb.php?src=./admin-assets/uploads/imgnews/2020/01/23/6d0a2a49b15e3bd071fd44ef796f3ebf.jpg&size=170x120)
الحوار الذي اجراه الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين القائد زياد النخالة مع موقع حياة واشنطن, جاء ليواجه ذاك الخطاب المتعجرف لبنيامين نتنياهو رئيس الح
اعتدنا في نهاية كل عدوان صهيوني اجرامي على الفلسطينيين ان تشرع دول عربية بعينها لتقديم يد العون «لإسرائيل» واخراجها من حالة الانكسار سريعا, فدول التطبيع العربي
تبعات معركة ثأر الاحرار البطولية كانت مفاجئة للاحتلال, وانعكاسها على الكيان الصهيوني كان سلبيا ممثلا بحكومة الصهيونية الدينية التي يتزعمها بنيامين نتنياهو, «إسر
في خضم الحديث عن معركة النصر والتحرير, وقرب زوال إسرائيل واندحارها عن ارضنا الفلسطينية, تذكرت كتاب الشيخ اسعد بيوض التميمي, زوال إسرائيل حتمية قرآنية, والذي بشر
ليس بالنبوءات فقط انما الواقع يؤكد قرب النصر في خضم الحديث عن معركة النصر والتحرير, وقرب زوال إسرائيل واندحارها عن ارضنا الفلسطينية, تذكرت كتاب الشيخ اسعد بيوض
أجادت المقاومة الفلسطينية قراءة المشهد الإسرائيلي، ووضعت سيناريو مرحلياً لشكل المواجهة، فإدارة معركة ثأر الاحرار، لن تكون كإدارة معركة مسيرة الاعلام، فثأر الاحر
معادلات جديدة فرضتها المقاومة الفلسطينية وسرايا القدس على الاحتلال الصهيوني في اعقاب ملحمة ثأر الاحرار البطولية، فقد ذكرت صحيفة هآرتس العبرية، أن الكثير من المس
بير بياكل السمك الصغير, فلم افاجأ بتصريحات الاتحاد الأوروبي الذي عرض التدخل لإنهاء العدوان الصهيوني على قطاع غزة, ودوافعه وراء ذلك استجداء «إسرائيل للتهدئة, وسع
منذ العام 2008م شن الاحتلال الصهيوني سبع عمليات عسكرية على قطاع غزة, بخلاف الجولات القتالية التي كانت تستمر لساعات, وفي كل عدوان يشنه الاحتلال, كان يعد الإسرائي