بعد 470 يوماً من الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، أدّى اتفاق وقف إطلاق النار إلى لحظة فارقة في الصراع، حيث اعتبره المراقبون أنه جاء نتيجة لصمود الشعب الفلسطيني و

بعد 470 يوماً من الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، أدّى اتفاق وقف إطلاق النار إلى لحظة فارقة في الصراع، حيث اعتبره المراقبون أنه جاء نتيجة لصمود الشعب الفلسطيني و
في منطقة (البصّة) بمدينة دير البلح وسط قطاع غزة، وداخل خيمة مصنوعة من "النايلون والقماش"، تنهمك النازحة أمّ مالك اشتيوي وأبناؤها في تحضير حقائبهم وحزمِ أمتعتهم؛
أكّد المستشار الإعلامي لهيئة شؤون الأسرى والمحرّرين حسن عبد ربه، أنّ ما يتمّ الحديث عنه في وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي حول تفاصيل المفاوضات المتعلِّق
أجمعَ مختصّان في الشأن السياسي الفلسطيني أن اتفاق وقف إطلاق النار الأخير بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي يمثّل نصرًا تاريخيًا للشعب الفلسطيني، وهزي
يتنامى القلق والتخوُّف الإسرائيلي من ملاحقاتٍ قانونيةٍ دولية تطال الجنود والضبّاط المشاركين في الحرب المستمرة على قطاع غزة لأكثر من عام، مع تصاعُد ملاحقات المسا
تعكس التصريحات الإسرائيلية المتصاعدة، وخصوصاً الصادرة من وزير المالية الإسرائيلي "بتسلئيل سموتريتش"، المنتمي لتيار أقصى اليمين الداعية إلى التشجيع على سياسة "ال
على شاطئ ميناء غزة، يجلس الصياد الأربعينيّ كامل أبو حصيرة إلى جانب شباكِهِ المهترئة ومن أمامه قاربُهُ المحترق بفعل قذائف زوارق الاحتلال الإسرائيلي الحربية، وفي
داخل خيمةٍ صغيرةٍ في مخيّم البصّة للنازحين بمدينة دير البلح وسط قطاع غزة، تخوض طالبة "التوجيهي" نور وادي معركة فاصلة تحت نيران الحرب الإسرائيلية المستمرة منذ 15
في الوقت الذي يعاني فيه قطاع غزة من إبادة جماعية ومجاعة وتشريد؛ بفعل استمرار حرب الاحتلال الضروس على القطاع منذ ما يقارب من خمسة عشر شهرًا، وزيادة الاستيطان وسل