يقف أبو شادي على أعتاب منزل ابنته المدمر في مخيم جباليا شمال قطاع غزة، يراقب المتطوعين الذين يواصلون البحث عن جثمانها وأبنائها المفقودين تحت أنقاض المنزل المدمر
يقف أبو شادي على أعتاب منزل ابنته المدمر في مخيم جباليا شمال قطاع غزة، يراقب المتطوعين الذين يواصلون البحث عن جثمانها وأبنائها المفقودين تحت أنقاض المنزل المدمر