التصريح الصادر عن ما يسمى بوزير الخارجية الصهيوني ايلي كوهين حول لقائه بوزيرة الخارجية الليبية نجلاء المنقوش يأتي في اطار توريط الرسميين العرب بعلاقة معلنة مع ا
التصريح الصادر عن ما يسمى بوزير الخارجية الصهيوني ايلي كوهين حول لقائه بوزيرة الخارجية الليبية نجلاء المنقوش يأتي في اطار توريط الرسميين العرب بعلاقة معلنة مع ا
انتفاضة مسلحة حقيقية فجرتها حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين وحركة المقاومة الفلسطينية حماس ومجموعات «متمردة» على سياسة السلطة من كتائب شهداء الأقصى في وجه الاحتل
بتنا نسمع اليوم عما يسمى بالخطة الخمسية, وبتنا نسمع عن تهويد الضفة ومخطط يهودا والسامرة الاستعماري, ففي الـ20 من أغسطس الجاري أطلقت حكومة الاحتلال الخطة الخمسية
في مشهد غريب ينم عن مدى المأزق الذي تعيشه حكومة الصهيونية الدينية، وحالة الارتباك التي تعتريها, وجهت دعوات للكابينت بتقريب موعد الانعقاد والاجتماع لتدارس الرد ع
لا يمكن بأي حال من الأحوال ان يتوقف الفعل المقاوم بارتكاب المزيد من الجرائم, لكن «إسرائيل» كيان غاصب قائم على إراقة الدم وازهاق الأرواح, وهو يعتبر ان سر وجوده ع
كنا قد تحدثنا في مقال سابق عن ان «إسرائيل» عندما ترتكب مجزرة بحق الفلسطينيين, عليها ان تضع يدها فوق رأسها لأنها لا تعلم من اين سيأتيها الرد ومتي وكيف, واليوم تت
عندما وجه ما يسمى بوزير الامن القومي الصهيوني ايتمار بن غفير اتهامات للمعارضة الصهيونية بانها هي سبب زيادة العمليات الفدائية ضد الإسرائيليين لأنها اوجدت حالة فو
وسط حشد جماهيري كبير، وبحضور لافت لفصائل المقاومة الفلسطينية نظمت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين مهرجان "بأس جنين" لتأبين ثلة من الشهداء الابرار، شهداء كتيبة
تجلت عنصرية الاحتلال الصهيوني بأبشع صورها في اعقاب قرار محكمة الاحتلال الصهيوني، الإفراج عن المستوطن المنفّذ الرئيسي لجريمة قتل الشهيد قصي معطان، خلال هجوم إرها
متكرر حيث يستهدف المقاومين الفلسطينيين هناك, فالفعل المقاوم المتصاعد في المخيم اوجع الاحتلال وأوقع في صفوفه خسائر بشرية, ومصدر القلق الصهيوني من تنامي الفعل الم