"في غزة لم نعد نطبخ على الحطب، بل على أبواب وأثاث منازلنا، نحرق ملابسنا وأحذيتنا، نحرق كُل ما يمكن أن يشتعل لنطهو لقمة تسد جوع أطفالنا".
"في غزة لم نعد نطبخ على الحطب، بل على أبواب وأثاث منازلنا، نحرق ملابسنا وأحذيتنا، نحرق كُل ما يمكن أن يشتعل لنطهو لقمة تسد جوع أطفالنا".
بعد شهور من التجاهل الدولي للكارثة الإنسانية المتصاعدة في قطاع غزة، بدأت نغمة الخطاب الغربي تجاه الكيان الإسرائيلي تشهد تغيرًا لافتًا. فمع اشتداد الحصار، واستمر
مع ساعات الفجر الأولى من يوم الجمعة الماضي اضطر المواطن ابو سمير للنجاة بحياته وأفراد عائلته وأحفاده بالنزوح قسرا من جباليا شمال قطاع غزة إلى وسط مدينة غزة تحت
في الوقت الذي يواصل فيه جيش الاحتلال عدوانه على قطاع غزة تحت مسمى "عربات جدعون"، تبرز اهداف قد تتجاوز الأبعاد العسكرية المُعلنة، كونها تخفي وراءها مشروعًا سياسي
من جديد، يسعى الاحتلال الإسرائيلي لإتخاذ مزيد من الخطوات العملية باتجاه الضم الفعلي لأراضي الضفة الغربية والهيمنة على أغلب مساحتها، من خلال استئناف "تسوية الأرا
رغم ويلات العيش داخل قضبان السجون الإسرائيلية، ومرارة الفراق والحرمان من رؤية أفراد عائلتها والعيش معزولةً عن العالم الخارجي، تكالب عليها سجانها وأبناء جلدتها،
في ظل تصاعد التوترات الميدانية في قطاع غزة، ووسط مساعٍ أميركية جديدة لإحياء مفاوضات صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار، تتباين التحليلات حول جدية المقترح الذي ط
في الوقت الذي تروّج فيه واشنطن لمبادرتها الإنسانية الجديدة لتوزيع المساعدات الغذائية في قطاع غزة، يرى محللون سياسيون أن هذه الخطوة لا تنفصل عن المسار السياسي وا
داخل خيمة مهترئة في منطقة البصة غرب مدينة دير البلح وسط قطاع غزة، تنهمك المواطنة أم يامن السوافيري (40عاما)، بإعداد بضعة أرغفة من خبز المعكرونة، في محاولة منها
دخل عدوان الاحتلال الإسرائيلي الهمجي على مدينة طولكرم ومخيماتها يومه 102 يوم وسط عمليات هدم جديدة للمنازل، والاستيلاء على أخرى، وإجبار المواطنين على النزوح من م