اثناء العدوان الصهيوني الاجرامي على مخيم جنين اجتمعت قيادة السلطة برئاسة محمود عباس واتخذت عدة قرارات «شكلية» منها وقف التنسيق
اثناء العدوان الصهيوني الاجرامي على مخيم جنين اجتمعت قيادة السلطة برئاسة محمود عباس واتخذت عدة قرارات «شكلية» منها وقف التنسيق
يبدو اننا امام مرحلة عض الأصابع بين المقاومة الفلسطينية والجيش النازي الصهيوني, فكلما ارتكب جيش الاحتلال مجزرة ردت المقاومة بعملية فدائية نوعية في قلب تل ابيب,
الحكومة الصهيونية تقول انها تعتبر جولة القتال التي خاضتها في جنين، تمهيد لجولات أخرى من القتال يستعد لها الجيش النازي الصهيوني، ويبدو ان مفهوم الانتصار في أي مع
مخيم جنين الذي لا تزيد مساحته عن نصف كيلو متر مربع ويقطنه نحو ثلاثة عشر ألف نسمه، يسطر ملاحم بطولية على مدار سنوات طويلة من العدوان، بدءا بمقاومة الشيخ عز الدين
عقب نائب الأمين العام لحركة الجهاد الاسلامي في فلسطين د. محمد الهندي، على العدوان الصهيوني على جنين والذي أطلق عليه الاحتلال اسم «المنزل والحديقة» بالقول «هذا (
ليس لدى «إسرائيل» ما تخفيه من نوايا تجاه السلطة الفلسطينية، وتجاه مسار التسوية العبثي، فهي تصارح الإدارة الامريكية والمجتمع الدولي بنواياها، وغيبت حتى المساق ال
حرق نسخة من القرآن الكريم عند مسجد ستوكهولم المركزي في السويد بعد صلاة عيد الأضحى المبارك فعل مجرم لا يمكن السكوت عنه , وقد تحرك العالم الإسلامي لادانة هذه الجر
اعتدنا ان تعمل «إسرائيل» كدولة استعمارية تتسم بالبربرية والهمجية والفاشية بالتنغيص على الفلسطينيين في اعيادهم, من خلال القتل واراقة الدماء وازهاق الأرواح, وانته
رأي الاستقلال (2346)
لم تتوقف عمليات الحرق للمنازل والحقول الزراعية والسيارات في قرى وبلدات الضفة الغربية المحتلة, وتحديدا في حوارة وترمسعيا وقرية اللبن الغربي وفي بلدة عوريف وغيرها