حرب «الاستئصال» التي تقودها «إسرائيل» في الضفة الغربية المحتلة, والتي تستهدف من ورائها قطف رأس المقاومة, بلغت اشدها, فهذه

حرب «الاستئصال» التي تقودها «إسرائيل» في الضفة الغربية المحتلة, والتي تستهدف من ورائها قطف رأس المقاومة, بلغت اشدها, فهذه
)استطاعت «إسرائيل» فرض سياستها على السلطة الفلسطينية, بتحويل القضية الفلسطينية من قضية سياسية الى قضية إنسانية, تتركز فيها معركة السلطة
مشهد اجرامي ودموي اعتدنا عليه دائما من جنود الاحتلال الصهيوني, جيش مدجج بشتى انواع السلاح والدروع الواقية والجيبات والدبابات المحصنة, يفتح نيرانه على سيارة مدني
وتابع أن “من بين الأسئلة، كيف تسلل مسلح من جنين تم تحديده على أنه مطلوب منذ ستة أشهر وينتمي إلى الجهاد الإسلامي إلى عمق إسرائيل؟”.
لم تكن الخمسون ساعة من العدوان الصهيوني على قطاع غزة الذي استهدف حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين وقيادتها العسكرية مجرد حدث عابر, فقد أسس لمصطلح بات يمثل شعارا ل
في مواجهة عمليات الاقتحام المتزايدة للمسجد الاقصى المبارك من قبل قوات الاحتلال الصهيوني وقطعان المستوطنين, وجلب البقرات الحمراء التي تنذر بهدم الأقصى وإقامة اله
التعقيدات في الساحة اللبنانية وتداخل اطراف عدة في احداث المخيم الدامية, وتبادل الاتهامات والتراشق الإعلامي, والخطاب السياسي اللامنهجي الذي يصدر عن البعض, يعبر ع
رفضت حركتا حماس والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين البيان الختامي لحوار العلمين, والذي صاغه رئيس السلطة وفق رؤيته الخاصة والتي لا يراها الا هو ومجموعة من المتنفذين م
قبل ان اخوض في لقاء العلمين, اعود خطوة الى الوراء لاتحدث عن لقاء انقرة بين رئيس السلطة محمود عباس, ورئيس حركة حماس إسماعيل هنية, وهو لقاء المستغني محمود عباس, و
وسط أجواء عاصفة وتباين في المواقف والآراء يعقد اليوم في القاهرة اجتماع اليوم الواحد او اليومين لمناقشة قضايا سياسية عالقة منذ أعوام طوال, اجتماع تشارك فيه جل فص