لم يكن مشهد الاعتداء على سيدة فلسطينية في الثمانين من العمر في باحات المسجد الأقصى المبارك على يد جنود الاحتلال الصهيوني ليمر مرور الكرام, ولم يكن الحدث الجلل ف

لم يكن مشهد الاعتداء على سيدة فلسطينية في الثمانين من العمر في باحات المسجد الأقصى المبارك على يد جنود الاحتلال الصهيوني ليمر مرور الكرام, ولم يكن الحدث الجلل ف
لم تكن عملية انتزاع الحرية التي نفذها خمسة اسرى من الجهاد الإسلامي في سجن جلبوع المحصن، إضافة الى الأسير القائد في كتائب شهداء الأقصى زكريا الزبيدي مجرد حدثا عا
مرة تلو الأخرى تثبت جنين انها جديرة بالانتصار، وأنها أصبحت عصية على الاحتلال، وان مقاومتها اكتسبت من الخبرات العسكرية مع تتابع عدوان الاحتلال عليها الحنكة والوع
في الوقت الذي يخوض فيه الاسرى الفلسطينيون معركة ضارية ضد مصلحة السجون الصهيونية, وقرارات ما يسمى بوزير الأمن القومي الصهيوني ايتمار بن غفير, والتي كان آخرها تقل
يظن نتنياهو الواهم انه صدَر الرعب لقادة المقاومة, وان تهديداته ووعوداته بالويل والثبور لمن يتحدى «إسرائيل», يمكن ان تؤثر او تنعكس على الفعل المقاوم على الأرض, ا
حملة اعتقالات واسعة تقودها السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية المحتلة, متزامنة مع اعتقالات مماثلة يقوم بها الجيش النازي الصهيوني, وحملة الاعتقالات هذه وتلك تأتي
تسعى الإدارة الامريكية دائما الى انتشال «إسرائيل «من مستنقع الخطايا التي ترتكبها والذي تغرق فيه بغبائها, فأمريكا دائما حريصة على «إسرائيل» اكثر من حرص «إسرائيل»
التصريح الصادر عن ما يسمى بوزير الخارجية الصهيوني ايلي كوهين حول لقائه بوزيرة الخارجية الليبية نجلاء المنقوش يأتي في اطار توريط الرسميين العرب بعلاقة معلنة مع ا
انتفاضة مسلحة حقيقية فجرتها حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين وحركة المقاومة الفلسطينية حماس ومجموعات «متمردة» على سياسة السلطة من كتائب شهداء الأقصى في وجه الاحتل
بتنا نسمع اليوم عما يسمى بالخطة الخمسية, وبتنا نسمع عن تهويد الضفة ومخطط يهودا والسامرة الاستعماري, ففي الـ20 من أغسطس الجاري أطلقت حكومة الاحتلال الخطة الخمسية