في مشهد غريب ينم عن مدى المأزق الذي تعيشه حكومة الصهيونية الدينية، وحالة الارتباك التي تعتريها, وجهت دعوات للكابينت بتقريب موعد الانعقاد والاجتماع لتدارس الرد ع

في مشهد غريب ينم عن مدى المأزق الذي تعيشه حكومة الصهيونية الدينية، وحالة الارتباك التي تعتريها, وجهت دعوات للكابينت بتقريب موعد الانعقاد والاجتماع لتدارس الرد ع
لا يمكن بأي حال من الأحوال ان يتوقف الفعل المقاوم بارتكاب المزيد من الجرائم, لكن «إسرائيل» كيان غاصب قائم على إراقة الدم وازهاق الأرواح, وهو يعتبر ان سر وجوده ع
كنا قد تحدثنا في مقال سابق عن ان «إسرائيل» عندما ترتكب مجزرة بحق الفلسطينيين, عليها ان تضع يدها فوق رأسها لأنها لا تعلم من اين سيأتيها الرد ومتي وكيف, واليوم تت
عندما وجه ما يسمى بوزير الامن القومي الصهيوني ايتمار بن غفير اتهامات للمعارضة الصهيونية بانها هي سبب زيادة العمليات الفدائية ضد الإسرائيليين لأنها اوجدت حالة فو
وسط حشد جماهيري كبير، وبحضور لافت لفصائل المقاومة الفلسطينية نظمت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين مهرجان "بأس جنين" لتأبين ثلة من الشهداء الابرار، شهداء كتيبة
تجلت عنصرية الاحتلال الصهيوني بأبشع صورها في اعقاب قرار محكمة الاحتلال الصهيوني، الإفراج عن المستوطن المنفّذ الرئيسي لجريمة قتل الشهيد قصي معطان، خلال هجوم إرها
متكرر حيث يستهدف المقاومين الفلسطينيين هناك, فالفعل المقاوم المتصاعد في المخيم اوجع الاحتلال وأوقع في صفوفه خسائر بشرية, ومصدر القلق الصهيوني من تنامي الفعل الم
لأنه صاحب القرار الأول والأخير وكعادته دائما فاجأنا رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس بإقالة اثني عشر محافظا من محافظي الضف28ة, دون ان يحدد أسباب اقالتهم, فقد ع
منذ ان طرحت المملكة العربية السعودية في العام 2002م ما تسمى بالمبادرة العربية للتطبيع بين الدول العربية وإسرائيل, ولقيت تأييدا من جل الدول العربية, ورفضتها بشكل
حرب الاستنزاف التي يخوضها الاحتلال الصهيوني ضد المقاومين الفلسطينيين في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وتحديدا في الضفة والقدس، والتي ارتقى خلالها تسعة شهداء في اق