الهدف الرابع لنتنياهو أيضاً لم يتحقق
الهدف الرابع لنتنياهو أيضاً لم يتحقق
ما يشهده قطاع غزة من حرب ابادة جماعية ضد شعب اعزل غير مسبوق فتقارير المؤسسات الدولية كلها تخرج بنتيجة واحدة ان ما يحدث يفوق الخيال والتصور والعقل على كل المستوي
الصدمة التي تلقاها الحزب الديمقراطي الأمريكي بزعامة كاميلا هاريس كانت قاصمة ومزلزلة، حيث خسر الحزب الديمقراطي امام الجمهوريين بزعامة دونالد ترامب الانتخابات ال
اكثر من الفي مجزرة ارتكبها الاحتلال الصهيوني في قطاع غزة, حرب إبادة جماعية تمارس ضد شعب اعزل, القتل لا يتوقف عند الضربات العسكرية المميتة, والتي يستخدم فيها الا
واضح ان نتنياهو يستخدم هذه المصطلحات لكي يكسب دول العالم الى جانبه، فلا يكفية مخازن الاسلحة المفتوحة على مصراعيها لدعم (اسرائيل)، ولا يكفيه الحصانة السياسية الم
يبدو أن الاحتلال الصهيوني لا يتعلم من تجاربه، فهو يظن ان اغتيال القادة سيمنحهم السيادة والقدرة على تحقيق الانتصار وحسم المعركة ، سجل طويل من عمليات الاغتيال الت
لم يشهد العالم مثيلا للعدوان الصهيوني الاجرامي على قطاع غزة, فهي حرب إبادة جماعية إجرامية بحق شعب اعزل عنوانها الكبير هو "الانتقام" من هذا الشعب الفلسطيني الذي
يزور الان وفد امريكي رفيع المملكة العربية السعودية لدفع عجلة التطبيع بين المملكة العربية السعودية والكيان الصهيوني، وتستميت الإدارة الامريكية لتحقيق اختراق في ه